كيف نقاوم الكورونا والإستفادة منها
مقاومة الكورونا

مقاومة الكورونا
- مقاومة الكورونا COVID_19 أصبحت مهمة الجميع ,العالم بأكمله إتحد لمقاومة هاذ الفيروس القاتل و لتزم بالعزلة فى المنازل حتى يقلل من نسبة إنتشار المرض .
- الشيئ المؤكد أنها أزمة همها إشتدت و بلغت من السواد سوف تمر و تنجلي , ولحد الساعة نسبة تعافي المصابين بالفيروس مرتفعة وتدعو للإطمئنان , مع الإتزام بالحجر الصحي المفروض على الجميع يساعد كثيرا فى التقليل من حجم الكارثة .
- إتحدت البشرية بإختلاف أجناسها وتوحدت لمكافحة إنتشار الفايروس ظاهرة جد إجابية عالميا ,كذالك نريد أن يتحد العالم لرفع معنويات بعظهم البعض والأمل فى غد أفظل وأحسن قد يكون مختلف ، عالم قبل الكورونا يختلف عن عالم بعد الكورونا .
- موت بالآلاف وخسائر مادية مهولة وإنهيار الإقتصاد العالمى بسبب فيروس لا يمكن رؤيته بالعين المجردة يقلب موازين الكون ,ربما تكون رسالة للبشر لإعادة حساباتهم ونظرتهم للحياة.
- ماذا فعلت الكورونا بالناس ؟ جعلتهم ينتبهون لنعم لم يسعدوا يوما بها من قبل لم يكن أحد يعتبر الخروج من المنزل نعمة ولا الذهاب للعمل والدراسة نعمة ,لقاء الأصدقاء والأصحاب والزيارات العائلية نعمة .
- الحياة أصبحت أكثر تطور وأكثر راحة لكن الناس مُستائة وكائيبة جدا ولا تشعر بأي نعمة حولها ,ربما هاذ الفيروس هو منبه ليوقض الجميع من تلك الغفلة والإنتباه لما يملكون من نعم و الاستمتاع أكثر بي وسائل الراحة المسخرة لهم .
- الذي فعلته الكورونا بالناس هو نزع الغشاء من على القلوب لتصبح أكثر منطقية فى رؤية الأشياء و تحسن تقديرها ,حتى يقل التنافس والنزاع والكره الذى أعمى بصيرة الناس وأصبحوا أكثر قسوة و أنانية وأبعد مايكون عن الإنسانية .
- مقاومة الكورونا و الحد منها بالحجر الصحى ، ومقاومة كرونا النفس بالتطهير ونزع الشوائب والسواد الذى عشعش بداخلها وإقاف النزاعات والحروب الخلافات ,الأرض تتسع للجميع و تستطيع أن تحتوى الجميع لكن القلوب هي الضيقة ولا تتحمل التعايش مع بعضها البعض .
- نحمد الله على الكورونة والنعم التي أصبحت واضحة لنا بعد أن تجاهلناها ولم نعتبرها يوما نعمة ,شكرا كرونا التى وحدت العالم ونزعة الفرقة البغيضة بين الناس ,شكرا كورونا التى تركت العائلات تجتمع وتعرف بعضها أكثر .
- مقاومة الكورونا تكون بالثقة التامة بالخروج من هذه المحنة فى القريب العاجل فكلما إشتد الظلام طلع نور الصباح مشرق للبشرية ,البشرية عانت الكثير والخاتمة كانت فيروس الكورونا ,بعدها يطل نور جديد على الأرض نقي وصافى مثلما أصبحت سماء الأرض نقية فى زمن الكورونا.
- على الجميع الثقة بالله لأن اليسر وعد من الله للبشرية بعد العسر , وعسر الأرض طال ويسرها قريب ,الشعور بالتفاؤل والعيش بالأمل يزيد من مناعة الجسم ويحمى من الإصابة بالكورونا ,ربما طريقة العيش بالأمل والتفاؤل تصبح عادة عند البشر بعد تعرضهم لهذه الأزمة التى وضحت للعالم أهمية كل صغيرة فى حياتنا البشرية .
- ستقاوم البشرية الكورونا وتقاوم كل المخاوف و تقضي على هاذ الفيروس وتطهر الأرض منه ، و علي البشرية كذلك أن تستغل الفرصة و تطهر النفوس وتصبح نفوس نقية معقمة، ستفرح وتسعد جدا بي الخروج للشارع بكل راحة وبدون خوف ورؤية الحياة تعود للأرض من جديد و ربما يكون درس جيد للناس ،كل هذا كان متاح فى السابق لكن لم يشعر بنعمته أحد .

- مقاومة الكورونا COVID_19 أصبحت مهمة الجميع ,العالم بأكمله إتحد لمقاومة هاذ الفيروس القاتل و لتزم بالعزلة فى المنازل حتى يقلل من نسبة إنتشار المرض .
- الشيئ المؤكد أنها أزمة همها إشتدت و بلغت من السواد سوف تمر و تنجلي , ولحد الساعة نسبة تعافي المصابين بالفيروس مرتفعة وتدعو للإطمئنان , مع الإتزام بالحجر الصحي المفروض على الجميع يساعد كثيرا فى التقليل من حجم الكارثة .
- إتحدت البشرية بإختلاف أجناسها وتوحدت لمكافحة إنتشار الفايروس ظاهرة جد إجابية عالميا ,كذالك نريد أن يتحد العالم لرفع معنويات بعظهم البعض والأمل فى غد أفظل وأحسن قد يكون مختلف ، عالم قبل الكورونا يختلف عن عالم بعد الكورونا .
- موت بالآلاف وخسائر مادية مهولة وإنهيار الإقتصاد العالمى بسبب فيروس لا يمكن رؤيته بالعين المجردة يقلب موازين الكون ,ربما تكون رسالة للبشر لإعادة حساباتهم ونظرتهم للحياة.
- ماذا فعلت الكورونا بالناس ؟ جعلتهم ينتبهون لنعم لم يسعدوا يوما بها من قبل لم يكن أحد يعتبر الخروج من المنزل نعمة ولا الذهاب للعمل والدراسة نعمة ,لقاء الأصدقاء والأصحاب والزيارات العائلية نعمة .
- الحياة أصبحت أكثر تطور وأكثر راحة لكن الناس مُستائة وكائيبة جدا ولا تشعر بأي نعمة حولها ,ربما هاذ الفيروس هو منبه ليوقض الجميع من تلك الغفلة والإنتباه لما يملكون من نعم و الاستمتاع أكثر بي وسائل الراحة المسخرة لهم .
- الذي فعلته الكورونا بالناس هو نزع الغشاء من على القلوب لتصبح أكثر منطقية فى رؤية الأشياء و تحسن تقديرها ,حتى يقل التنافس والنزاع والكره الذى أعمى بصيرة الناس وأصبحوا أكثر قسوة و أنانية وأبعد مايكون عن الإنسانية .
- مقاومة الكورونا و الحد منها بالحجر الصحى ، ومقاومة كرونا النفس بالتطهير ونزع الشوائب والسواد الذى عشعش بداخلها وإقاف النزاعات والحروب الخلافات ,الأرض تتسع للجميع و تستطيع أن تحتوى الجميع لكن القلوب هي الضيقة ولا تتحمل التعايش مع بعضها البعض .
- نحمد الله على الكورونة والنعم التي أصبحت واضحة لنا بعد أن تجاهلناها ولم نعتبرها يوما نعمة ,شكرا كرونا التى وحدت العالم ونزعة الفرقة البغيضة بين الناس ,شكرا كورونا التى تركت العائلات تجتمع وتعرف بعضها أكثر .
- مقاومة الكورونا تكون بالثقة التامة بالخروج من هذه المحنة فى القريب العاجل فكلما إشتد الظلام طلع نور الصباح مشرق للبشرية ,البشرية عانت الكثير والخاتمة كانت فيروس الكورونا ,بعدها يطل نور جديد على الأرض نقي وصافى مثلما أصبحت سماء الأرض نقية فى زمن الكورونا.
- على الجميع الثقة بالله لأن اليسر وعد من الله للبشرية بعد العسر , وعسر الأرض طال ويسرها قريب ,الشعور بالتفاؤل والعيش بالأمل يزيد من مناعة الجسم ويحمى من الإصابة بالكورونا ,ربما طريقة العيش بالأمل والتفاؤل تصبح عادة عند البشر بعد تعرضهم لهذه الأزمة التى وضحت للعالم أهمية كل صغيرة فى حياتنا البشرية .
- ستقاوم البشرية الكورونا وتقاوم كل المخاوف و تقضي على هاذ الفيروس وتطهر الأرض منه ، و علي البشرية كذلك أن تستغل الفرصة و تطهر النفوس وتصبح نفوس نقية معقمة، ستفرح وتسعد جدا بي الخروج للشارع بكل راحة وبدون خوف ورؤية الحياة تعود للأرض من جديد و ربما يكون درس جيد للناس ،كل هذا كان متاح فى السابق لكن لم يشعر بنعمته أحد .
COMMENTS