المرأة دائما ماتثبت أهميتها فى المجتمع وكذالك هذه المرة في زمن الكورونا
المرأة في زمن الكورونا
الظروف التي يمر بها العالم فريدة من نوعها قلبت كل الحسابات والموازين على الجميع ، حالات الخوف والذعر من الإصابة بفيروس سريع الإنتشار، وكما هي العادة المرأة هي الطرف الأساسي في كل بيت يعتمد عليها الجميع في كل شيء وهذه المرة ينتظر منها الأكثر المرأة في زمن الكورونا .
كل الإرشادات و التعليمات تنصح بإتباع نظام صارم في النظافة و التعقيم حتى لا يصاب عدد كبير بهذا الفيروس القاتل، وكما تعود الجميع أن النظافة من مهام المرأة ، فدور المرأة في زمن الكورونا مهم جدا .
تعقيم المنزل بطريقة مستمرة بمواد التنظيف ربما تعتبره المرأة كافي ، لكن إذا لم تتبع الأسلوب الصحيح و المفيد ربما ربما كثر تعبها و قل المردود ، تقضي المرأة معظم وقتها في التنظيف و التعقيم تخسر جهد و طاقة وتضيع مواد التنظيف غالية الثمن لكن للأسف المردود قليل جدا لا يحمي من الإنتشار الفيروس بين أفراد عائلتها.
المرأة في زمن الكورونا هي جندي البيت القوي الذي يحمي أطفاله و أهل بيته .المرأة في زمن الكورونا هي البطل الوحيد في الساحة لا تنتظر مساعدة من أبطال آخرين ، هي الأولى في الواجهة وبعدها يأتي الجميع ، ما على المرأة في زمن الكورونا فعله هو .
1- الترهيب:
التوضيح المفصل لكل أفراد العائلة أن الموت على باب كل بيت فكل يخالف التعليمات يجلب الموت ويدخل به للبيت و يوزعه على أفراد الأسرة ، المرأة في زمن الكورونا لا تحتاج للحنان و الأنوثة هي بحاجة للقوة والصرامة حتى ترهب الجميع و لا يتم التهاون بالفيروس لأنه أمر لا يستحق أن التهاون به على الإطلاق .
2- القوانين:
المرأة في زمن الكورونا من تعرف جيدا القوانين اللازمة و الصحيحة و تفرضها على الجميع دون التساهل بعدم تنفيذها ، القوانين هي:لا خروج من البيت ( الحجر الصحي ) ,عدم لمس أي غرض تم جلبه من الخارج قبل غسله مهما كان نوعه ، الخضار والفواكه تغسل بقليل من الخل ، و المعلبات تبقى في مكان معين لمدة يومين على الأقل حتى نضمن إختفاء الفيروس منها .
كل من يذهب لإحضار المؤونة يتبع كامل الإحتياطات ، أولها المعقم يكون حاضرا معه في كل وقت ، يحذر على عدم لمس الأشياء والإبتعاد عنها ، عند دخوله المنزل ينزع الحذاء خارج المنزل و لا يلمس أي شيء قبل غسل يديه ، ومن الأفضل نزع الملابس و تغييرها بملابس جديدة ، المرأة في زمن الكورونا هي من تضع هذه القوانين وتجبر الجميع على تطبيقها.
3- النظام :
البيت سيكون فوضى ومرهق إذا لم تتمكن المرأة من وضع نظام جيد يتبعه جميع أفراد الأسرة ، نظام الأكل ، نظام النوم و نظام الأوقات المتبقية، النظام يكون على حسب الراحة التي تخفف التوتر والقلق في الحجر الصحي.
هي فرصة لتجعل كل العائلة تقوم بالمشاركة في تحضير الطعام وخلق السهرات والحفلات لتغيير جو الحجر الصحي و المرأة في زمن الكورونا تستغل الوقت لتقرب بين أفراد العائلة وقضاء وقت ممتع معها و كذلك الإستمتاع بالراحة التامة في المنزل دون الإنزعاج بالفوضى .
3- عدم الخوف:
دور المرأة في زمن الكورونا الجمع بين الترهيب و عدم الخوف بين الرؤية الصحيحة للخطر الذي يفتك بالجميع و بين عدم الخوف بعد إتخاذ كل التدابير و الإحتياطات اللازمة ، بهذه الطريقة تضمن المرأة عدم تهاون أفراد عائلتها بالإحتياطات و لا ينزعجوا من الصرامة في تنفيذها و الراحة التامة بأنهم بعيدون كل البعد عن الخطر لأنهم يملكون إمرأة واعية صارمة منظمة يقفون وراءها.
الأزمة تحتاج تضامن كافة الأفراد و التعاون ، فهذا يساعد المرأة كثيرا على الإستمرار بمهامها في زمن الكورونا.
كل الإرشادات و التعليمات تنصح بإتباع نظام صارم في النظافة و التعقيم حتى لا يصاب عدد كبير بهذا الفيروس القاتل، وكما تعود الجميع أن النظافة من مهام المرأة ، فدور المرأة في زمن الكورونا مهم جدا .
تعقيم المنزل بطريقة مستمرة بمواد التنظيف ربما تعتبره المرأة كافي ، لكن إذا لم تتبع الأسلوب الصحيح و المفيد ربما ربما كثر تعبها و قل المردود ، تقضي المرأة معظم وقتها في التنظيف و التعقيم تخسر جهد و طاقة وتضيع مواد التنظيف غالية الثمن لكن للأسف المردود قليل جدا لا يحمي من الإنتشار الفيروس بين أفراد عائلتها.
المرأة في زمن الكورونا هي جندي البيت القوي الذي يحمي أطفاله و أهل بيته .المرأة في زمن الكورونا هي البطل الوحيد في الساحة لا تنتظر مساعدة من أبطال آخرين ، هي الأولى في الواجهة وبعدها يأتي الجميع ، ما على المرأة في زمن الكورونا فعله هو .
1- الترهيب:
التوضيح المفصل لكل أفراد العائلة أن الموت على باب كل بيت فكل يخالف التعليمات يجلب الموت ويدخل به للبيت و يوزعه على أفراد الأسرة ، المرأة في زمن الكورونا لا تحتاج للحنان و الأنوثة هي بحاجة للقوة والصرامة حتى ترهب الجميع و لا يتم التهاون بالفيروس لأنه أمر لا يستحق أن التهاون به على الإطلاق .
2- القوانين:
المرأة في زمن الكورونا من تعرف جيدا القوانين اللازمة و الصحيحة و تفرضها على الجميع دون التساهل بعدم تنفيذها ، القوانين هي:لا خروج من البيت ( الحجر الصحي ) ,عدم لمس أي غرض تم جلبه من الخارج قبل غسله مهما كان نوعه ، الخضار والفواكه تغسل بقليل من الخل ، و المعلبات تبقى في مكان معين لمدة يومين على الأقل حتى نضمن إختفاء الفيروس منها .
كل من يذهب لإحضار المؤونة يتبع كامل الإحتياطات ، أولها المعقم يكون حاضرا معه في كل وقت ، يحذر على عدم لمس الأشياء والإبتعاد عنها ، عند دخوله المنزل ينزع الحذاء خارج المنزل و لا يلمس أي شيء قبل غسل يديه ، ومن الأفضل نزع الملابس و تغييرها بملابس جديدة ، المرأة في زمن الكورونا هي من تضع هذه القوانين وتجبر الجميع على تطبيقها.
3- النظام :
البيت سيكون فوضى ومرهق إذا لم تتمكن المرأة من وضع نظام جيد يتبعه جميع أفراد الأسرة ، نظام الأكل ، نظام النوم و نظام الأوقات المتبقية، النظام يكون على حسب الراحة التي تخفف التوتر والقلق في الحجر الصحي.
هي فرصة لتجعل كل العائلة تقوم بالمشاركة في تحضير الطعام وخلق السهرات والحفلات لتغيير جو الحجر الصحي و المرأة في زمن الكورونا تستغل الوقت لتقرب بين أفراد العائلة وقضاء وقت ممتع معها و كذلك الإستمتاع بالراحة التامة في المنزل دون الإنزعاج بالفوضى .
3- عدم الخوف:
دور المرأة في زمن الكورونا الجمع بين الترهيب و عدم الخوف بين الرؤية الصحيحة للخطر الذي يفتك بالجميع و بين عدم الخوف بعد إتخاذ كل التدابير و الإحتياطات اللازمة ، بهذه الطريقة تضمن المرأة عدم تهاون أفراد عائلتها بالإحتياطات و لا ينزعجوا من الصرامة في تنفيذها و الراحة التامة بأنهم بعيدون كل البعد عن الخطر لأنهم يملكون إمرأة واعية صارمة منظمة يقفون وراءها.
الأزمة تحتاج تضامن كافة الأفراد و التعاون ، فهذا يساعد المرأة كثيرا على الإستمرار بمهامها في زمن الكورونا.
COMMENTS